توضيحا لما ورد في إحدى وسائل الإعلام على لسان أحد المختصين حول علاقة المشروع الإسلامي لرصد الأهلة مع الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، وما يشوبها من توتر، فإننا نؤكد على أن ما ورد في ذلك المقال عار عن الصحة، وأن العلاقة بين المشروع والاتحاد علاقة طيبة وتكاملية.
كما أننا ننفي ما ورد من معلومات مغلوطة بشأن طرد المشروع من الاتحاد، فالمشروع مؤسسة مستقلة غير تابعة للاتحاد أصلا، وأن أعضاء المشروع يشاركون بمؤتمرات الاتحاد والعكس صحيح.
كما أننا نؤكد على أن 22 شخصا من أصل الـ 23 ممن وقع على بيان المشروع حول هلال شهر رمضان، والذي انتقده المقال ووصفه بأنه غير علمي، نؤكد على أنهم أصلا أعضاء في الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، والتجريح بهم هو تجريح بالاتحاد في نفس الوقت. لذا اقتضى التنوية.
وأدناه رد رسمي من رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك يؤكد أن ما ورد في ذلك المقال لا يمثل رأي الاتحاد، وإنما يمثل رأي الكاتب الشخصي.
كما أننا ننفي ما ورد من معلومات مغلوطة بشأن طرد المشروع من الاتحاد، فالمشروع مؤسسة مستقلة غير تابعة للاتحاد أصلا، وأن أعضاء المشروع يشاركون بمؤتمرات الاتحاد والعكس صحيح.
كما أننا نؤكد على أن 22 شخصا من أصل الـ 23 ممن وقع على بيان المشروع حول هلال شهر رمضان، والذي انتقده المقال ووصفه بأنه غير علمي، نؤكد على أنهم أصلا أعضاء في الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، والتجريح بهم هو تجريح بالاتحاد في نفس الوقت. لذا اقتضى التنوية.
وأدناه رد رسمي من رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك يؤكد أن ما ورد في ذلك المقال لا يمثل رأي الاتحاد، وإنما يمثل رأي الكاتب الشخصي.
